...
Post A Reply
my profile
|
directory
login
|
register
|
search
|
faq
|
forum home
»
EgyptSearch Forums
»
Religion
»
Stop insulting each other's religions
» Post A Reply
Post A Reply
Login Name:
Password:
Message Icon:
Message:
HTML is not enabled.
UBB Code is enabled.
UBB Code™ Images not permitted.
[QUOTE]Originally posted by homing pigeon: [QB] Have a look at this very basic setting out of the facts about the radical group ideology: http://www.aawsat.com/details.asp?section=17&issue=9192&article=214849 Then go read: Mohammad Alghazaly's book : The sunna between the hadith people and the jurisprudence people السنة النبوية بين أهل الفقه و أهل الحديث http://www.alghazaly.org/index.php?id=54 A review of the book: دوري في هذه المقالة لا يتعدى العرض الأمين إن شاء الله لكتاب الشيخ محمد الغزالي " السنة النبوية بين أهل الفقه وأهل الحديث" على قدر ما تسمح به مساحة المقال . يلاحظ الشيخ أن الحقائق الرئيسية في المنهاج الإسلامي لا تحتل المساحة العقلية المقررة لها ..زمان كان البدوي يخاطب الفرس أيام الفتح الأول قائلا : جئنا لنخرج الناس من عبادة العباد إلى عبادة الله الواحد ، واليوم صار اهتمام المتدنين بمسائل فرعية من قبيل نقض الوضوء للمس المرأة أكثر مما يشغله إجراء انتخابات مزورة !!. علماء السنة وضعوا خمسة شروط لقبول الأحاديث النبوية ، ثلاثة في السند ( راو واع تقي ذو ضمير اطراد هاتين الصفتين في سلسلة الرواة ) واثنان في المتن ( عدم الشذوذ بمعنى ألا يخالف ما هو أوثق ، والثاني هو غياب العلة القادحة أي عيب يبصره المحققون ) ..هذه الشروط كافية جدا لدقة النقل وقبول الآثار والمهم هو إحسان التطبيق . يؤكد الشيخ أن في السنة متواترا له حكم القرآن الكريم ، وفيها الصحيح المشهور الذي يفسر كتاب الله ..ولكن الحديث قد يصح سندا ويضعف متنا بعد اكتشاف الفقهاء لعلة كامنة فيه تأسيا بما فعلته السيدة عائشة رضي الله عنها حينما رفضت حديث أن الميت يعذب ببكاء أهله ( وهو المثبت في الصحاح !!) لتعارضه مع قول الله تعالى ( لا تزر وازرة وزر أخرى ) ، وأوضحت أن ذلك للكافر حيث قال "إن الله ليزيد الكافر عذابا ببكاء أهله عليه ". وهذا المنهج هو نفس فعل أبي حنيفة الذي رفض حديث " لا يقتل مسلم في كافر " برغم صحة سنده لتعارضه مع النص القرآني " النفس بالنفس " فالقصاص شريعة الله والأحناف قدموا ظاهر القرآن على حديث الآحاد . ويؤكد الشيخ على أنه لا علاقة للخلاف بكفر ولا إيمان ..فحديث فقأ موسى لعين ملك الموت صحيح سندا ولكن متنه يثير الريبة إذ يفيد أن موسى عليه السلام يكره الموت ولا يحب لقاء الله وهذا بالطبع مرفوض ثم هل الملائكة تعرض لهم العاهات كما تعرض للبشر ؟ ..يؤكد الشيخ أن الاشتغال بصحة هذا الحديث غير مفيد لأنه لا يرتبط بعقيدة ولا يتصل بعمل ..وبرغم ذلك فإن شارح هذا الحديث اعتبر ناكري الحديث من الملاحدة !!..يقول الشيخ أن وصم منكر الحديث بالإلحاد استطاله في أعراض المسلمين ، وهو يرى أن في متنه علة قادحة تنزل به عن مرتبة الصحة ..ورفضه أو قبوله خلاف فكري وليس عقائديا بحال . نفس المثال يؤكده الشيخ في حديث مسلم الذي يفيد أن الله تعالى يكتب الرزق والأجل على الجنين في رحم أمه بعد أثنين وأربعين يوما بينما يذكر البخاري أن ذلك يتم بعد أربعة شهور ..بين الروايتين تفاوت واضح ولكن أي مسلم يذهب إلى الله تعالى بإيمان واضح وعمل صالح فلن يضيره الجهل بأحد الحديثين أو كليهما معا . لنفس الشيء يستغرب الشيخ ما رواه ثابت عن أنس أن رجلا أتهم بأم ولد رسول الله فأمر علي بضرب عنقه وهو الأمر الذي كاد أن يحدث لولا أن وجده علي مجبوبا أي مقطوع الذكر !!. ..يقول الشيخ أنه يستحيل أن يحكم على رجل بالقتل في تهمة لم يحقق فيها او يسمع له فيها دفاع ..والظاهر أنه نجا من القتل بسبب عاهته ويتساءل أو لو كان سليما أبيح دمه ؟!!..هذا أمر تأباه أصول الإسلام وفروعه كلها . ..................... وأحيانا يكون الحديث صحيحا سندا ومتنا ولكنه قيل في ظروف تاريخية فحديث " خاب قوم ولوا أمرهم إمرأة " كان حينما كانت فارس تتهاوى وتتقلص فإن الوثنية السياسية جعلت الملك ميراثا لفتاة لا تدري شيئا ..فكان هذا الحديث وصفا للأوضاع كلها دون أن يعني هذا انتقاصا من قدرة المرأة على الحكم السليم فالقرآن قص علينا قصة ملكة سبأ التي قادت قومها إلى الإيمان والفلاح بحكمتها وذكائها ويستحيل أن يرسل حكما في حديث يناقض ما نزل عليه من وحي . يؤكد الشيخ أن هذا ليس حكما عاما فانجلترا بلغت عصرها الذهبي أيام الملكة فيكتوريا ..وأنديرا غاندي حققت لقومها ما يصبون حينما شطرت الكيان الإسلامي لشطرين ..الكفاءة هي المهمة في رئاسة الدولة . كما يستغرب الشيخ الحديث الذي يحبذ صلاة المرأة في غرفتها لتعارضه مع الواقع العملي لشهود النساء صلاة الجماعة معه طيلة عشر سنين ..ولقوله صلى الله عليه وسلم " لا تمنعوا إماء الله مساجد الله " ولاستبقاء الخلافة الراشدة صفوف النساء في المساجد بعد وفاة الرسول الكريم ..أبن حزم أراح نفسه وأراح غيره حسب تعبير شيخنا حينما كذب أحاديث منع النساء من الصلاة في المساجد وعدها من الباطل ..يقول شيخنا أن الحديث يعتبر شاذا إذا خالف الأوثق . ...................... في هذا الكتاب صك الشيخ تعبير " الفقه البدوي" وبسببه تعرض الكتاب لكثير من التجريح ..يقول شيخنا أننا لسنا مكلفين بنقل تقاليد عبس وذبيان إلى أمريكا واستراليا ولكننا مكلفون بنقل الإسلام وحسب ..والمأساة أن المسلمين مولعون بضم تقاليدهم لعقائد الإسلام لتكون دينا مع الدين ..فما أيسر الإسلام وأيسر أركانه لولا ما أضافه أتباعه من أنفسهم واشترطوا على الناس أن يأخذوا به ..ويضرب بذلك مثلا وهو النقاب الذي لم يفرضه الإسلام . كما أنه يجب أن نختار من الآراء الفقهية ما يناسب عادات القوم فلا معنى لأن نفرض عليهم رأي مالك أو أبن حنبل إذا كان رأي أبي حنيفة أقرب لمشاربهم ..مشهور عن الأوربيين تقديرهم للفنون الجميلة ( كالسيمفونيات والأوبرا ) فهل من المعقول أن نترك مهمة إصلاح عقائدهم ونضع عائقا لهذا الإصلاح الخطير بدعوتهم لترك الغناء والموسيقى ؟ خصوصا وتحريم الغناء يقوم على جملة من الأحاديث الواهية الموضوعة التي لا وزن لها في التمحيص العلمي ..إن الإسلام ليس دينا إقليميا ولا فقها بدويا ضيق النطاق ، وحينما يوضع مع الإسلام في كفة واحدة وتقولون هذه الصفقة لا ينفصل أحدها عن الآخر فستطيش كفة الإسلام وينصرف الناس عنه . .............. عقائد الإسلام تقوم على المتواتر النقلي والثابت العقلي ، ولا عقيدة لدينا تقوم على خبر واحد أو تخمين فكر ..أما التلاوة القليلة للقرآن الكريم والقراءة الكثيرة للأحاديث فلا تعطيان صورة دقيقة للإسلام بل تشبه سوء التغذية لخلل في توازن العناصر .. حديث مسلم " كل ذي ناب من السباع فأكله حرام " يتعارض مع القرآن الكريم " قل لا أجد فيما أوحي إلي محرما على طاعم يطعمه إلا أن يكون ميتة أو دما مسفوحا أو لحم خنزير فإنه رجس أو فسقا أهل لغير الله به " ..تكرر هذا المعنى في أربع مواضع من القرآن الكريم منها سورة المائدة التي هي آخر ما نزل من الوحي . كما يرفض رواية نافع في الغارة بغير إنذار لأنها تتعارض مع حرية التدين وتتناقض مع قوله تعالى " وإما تخافن من قوم خيانة فانبذ إليهم على سواء ، إن الله لا يحب الخائنين " فليس في تاريخ الثقافة الإنسانية كتاب ينشىء العقل المؤمن ويعرض آيات الله في الأنفس والآفاق لتكون ينابيع فكر يتعرف على الله ويستريح إلى عظمته كما وقع في هذا القرآن ..وتصوير الإسلام بأنه يتحرش بالآخرين ويتعطش لدمائهم فهو افتراء على الله والمرسلين .. يؤكد الشيخ أن القرآن أطال الحوار مع مخالفيه وفي طول السور وعرضها مناشدة حارة للإنسان أن يثوب إلى ربه ..ولم تبدأ سياسة العصا الغليظة إلا بعد أن أوجعت عصى الأعداء جنود المؤمنين وكسرت عظامهم ..هنا نزل قوله تعالى "أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وأن الله على نصرهم لقدير " ..فإذا ذكر المسلم حديث "أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله " في معاملة أعداء الإسلام كان ممكن يحرفون الكلم عن مواضعه ويتعامل بغباء شديد مع هدى النبوة ..لم يقل الرسول هذا الحديث يوم صعد الصفا ودعا للتوحيد وذكر بالبعث ..ولا قيل يوم عودته كسير القلب من الطائف ..ولا يوم اختفى في الغار ليضلل مطارديه ولا قالها يوم أعطى الناس حق اللحاق بمشركي مكة وترك الدين إذا استبهظوا تكاليفه ..ولا قالها في عمرة القضاء قبل فتح مكة بعام وهو يطوف الكعبة وحولها مئات الأصنام فلم يكسر صنما ولا نقض عهدا .. لقد قيل هذا الحديث قبل وفاة الرسول بعام بعد جهاد الرسول لوثنيات أعطاها الإسلام حق الحياة ( لكم دينكم ولي دين ) ولم تعطه إلا الموت . ......................... الحكم الديني لا يؤخذ من حديث واحد مفصول عن غيره ..وإنما يضم الحديث إلى الحديث ، ثم تقارن الأحاديث المجموعة بما دل عليه القرآن الكريم ، فإن القرآن الذي تعمل الأحاديث في نطاقه لا تعدوه (إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله "..فالأحاديث التي ترغب في الفقر يقابلها التوجيه النبوي " إنك إن تذر ورثتك أغنياء خير من أن تتركهم عالة يتكففون الناس " / والتاريخ يشهد أن العشرة المبشرين بالجنة كانوا من أغنياء المسلمين بل زعم الرواة أن أحدهم خلف من الذهب ما تعمل فيه الفئوس ..يقول الشيخ أن المشكلة ليست في امتلاك المال الواسع وإنما كيف تمتلكه وفيم تنفقه ؟ ويتناول الشيخ بحذر شديد حديث مسلم " إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل عمل أهل النار فيدخلها ..الخ " فيقبله إن كان تنويها بشمول العلم الإلهي أما المعنى القريب فيرده لأنه مخالف للكتاب والسنة ..فنحن بجهدنا أو كدحنا ننجو أو نهلك ..وعقيدة الجبر تطويح بالوحي كله " من كفر فعليه كفره ، ومن عمل صالحا فلأنفسهم يمهدون " و " ذلك جزاء أعداء الله النار جزاء بما كانوا بآياتنا يجحدون " فلن تؤاخذ أبدا بشيء لم تفعله أو تغلب على أراداتك يوما فيحسب عليك ما لم تشأ ..والمشكلة تكمن في أحاديث صحيحة السند غير أن متونها تقف أمامها واجمين لنبحث عن تأويل لها أو مخرج مثل حديث "إن الله خلق خلقه في ظلمه فألقي عليهم من نوره فمن أصابه من ذلك النور اهتدى ، ومن أخطأه ضل " إن الله تعالى يطلب من الإنسان أن ينصف نفسه من نفسه " اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا " فهل يقال له ذلك وهو مجبور مسكين ؟ ................... وبأحاديث الجبر ينتهي كتاب الشيخ محمد الغزالى جزاه الله خيرا على اجتهاده ، مصيبا كان أم مخطئا ..ولكنه في الحالتين جدير بأن يقرأ كله بإمعان . Then look at what he says about abrogation: بطلان نسخ القرآن والمقصود بالنسخ هو القول بتعطيل العمل بآيات من القرآن الكريم، واعتبارها مجرد ذكرى يتعبد بتلاوتها فحسب، مع إبطال ما جاءت به من الأحكام الشرعية. وهو ما رفضه الغزالي بشدة ووصفه بقوله: "هذا باطل، وليس في القرآن أبدًا آية يمكن أن يقال: إنها عطلت عن العمل، وحكم عليها بالموت.. هذا باطل.. كل آية يمكن أن تعمل، لكن الحكيم هو الذي يعرف الظروف التي يمكن أن تعمل فيها الآية، وبذلك توزع آيات القرآن على أحوال البشر بالحكمة والموعظة الحسنة". بل يتعجب الشيخ الغزالي من المسلمين حين يقولون بالناسخ والمنسوخ، على أساس أن الناسخ الأخير أبطل ما صدر قبله من أحكام، وهم يلجئون إلى هذا الفهم إعمالاً للنص الأخير، ودفاعًا لما يتوهم من تناقص بين ظواهر الآيات. و يصرح الشيخ أن التناقض بين الآيات في الأحكام تناقض لا أساس له من الصحة، وأن التشريعات النازلة في أمر ما، مرتبة ترتيبًا دقيقًا بحيث تنفرد كل آية بالعمل في المجال المهيأ لها، فإذا ذهب هذا المجال وجاء غيره تلقفته آية أخرى بتوجيه يناسبه وهكذا، فهل هذا التدرج في التشريع يسمى نسخًا؟. ومع ذلك قد قبل الشيخ الغزالي النسخ إذا كان يقصد به أنه "تفصيل بعد إجمال، أو تقييد بعد إطلاق، أو تخصيص بعد تعميم، بيد أن ذلك شيء غير الزعم بأن هناك آيات بطل حكمها، أو وقف تنفيذها..". ويرى أن القائلين بالنسخ بعيدون عن التفسير الموضوعي للقرآن الكريم، سواء كان هذا التفسير يتبع قضية واحدة في طول القرآن وعرضه، أو كان استكشافًا للوَحْدة التي تشمل أجزاء السورة، والتي تجعل آياتها معالم لصورة بينة التقسيم، مُتَعانِقة المعاني والأهداف، ولا يعد من النسخ التدرج في التشريع، كما الشأن في الخمر والربا، فليس في القرآن آية كانت تقول بحلهما، ثم جاءت آيات أخرى تحرمهما. أما التدرج في الكشف عن حقيقة حكمٍ ما فإنه يبدأ تلويحًا يفهمه الأذكياء، ثم تزداد الإبانة بما يكاد يوحي بالحكم، ثم يجيء الحكم حاسمًا بالمعنى المراد، وقد تم تحريم الربا والخمر بهذا الأسلوب المتأني، وليس في القرآن نص بإباحة الخمر أو الربا !. وفي آيتي الأنفال، الأولى التي ترى أن قتال المسلم أمام عشر من المشركين، ثم خفف الحكم ليكون المسلم مطالب بأن يقاتل اثنين، يرى الشيخ أنه ليس هناك نسخ، فالرخصة تستخدم في حينها، والعزيمة باقية. ويرد الشيخ الغزالي على الأدلة التي قال بها مثبتو النسخ، كقوله تعالى: "ما ننسخ من آية أو ننسها "، فهو يرى أن الآية هنا المعجزة، وليس الآية الدالة على التشريع، وأن النظر إلى ما قبلها وما بعدها يؤكد أن معنى الآية هنا المقصود بها المعجزة. ويرفض الغزالي رحمه الله أن يكون هناك قرآن نزل ثم سحب قائلا: "ومن الشائعات التي انطلقت في ميدان النسخ أن هناك قرآنًا أُنزِل ثم سُحب! والمعروف في ديننا أن القرآن لا يثبت إلا بالتواتر الذي يفيد اليقين، وأن خبر الواحد لا يُثبِت قرآنًا أبدًا، فالزعم بأن قرآنًا كان ثم رُفع كلامٌ لا يُلتفَت إليه" (مائة سؤال عن الإسلام). ولكن الشيخ الغزالي يقبل أن يكون القرآن ناسخا للسنة النبوية، وهو أمر يتماشى مع ما يراه من علو القرآن على السنة النبوية، ومن سبيل ذلك تحويل القبلة، ومنع تسليم النساء المسلمات لمشركي قريش obtainable from here: http://www.islamonline.net/arabic/in...icles/04.shtml This doesnt mean that Islamonline is an "accredited site" . It has a disclaimer on it saying everyone is responsible for what they say. [/QB][/QUOTE]
Instant Graemlins
Instant UBB Code™
What is UBB Code™?
Options
Disable Graemlins in this post.
*** Click here to review this topic. ***
Contact Us
|
EgyptSearch!
(c) 2015 EgyptSearch.com
Powered by UBB.classic™ 6.7.3